مما لا شك فيه أن موهبة ليو ميسي و التي أذهلت المعمورة من أقصاها إلى دانيها، وجعلت حتى العلماء في الجامعات العـالمية في سعي حثيث لحل بعض شفراتها، ليست وليدة الحظ و الصدفة، و مع أنها ولدت كأي غريزة أخرى، ما كانت لتصل لما هي عليه اليوم لولا وجود عوامل و مسببات جعلته بهذا المستوى الخارق و المبهر و الذي نصبه كأفضل لاعب في العـالم بدون منازع.
وفي أحد إعلانات الشركة الألمانية العملاقة "أديداس"، و التي هي الراعية للمهاجم الأرجنتيني، يكشف الأخير عن المفتاح الذي أسهم في تطوره على مدى 17 عاماً و 114 يوماً و الذي قاده لتحقيق الفوز، و بالتأكيد لم يكن ذلك بين عشية وضحاها، فما هو يا ترى؟ لندع ميسي بنفسه يوضح لنا ذلك من هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق